''اللي فى التحرير لو مشيوا.. يبقي دم ابني راح هدر''، تمثل هذه العبارة لوالدة احد الشهداء، الدافع الأساسي لمليونية الجمعة التي تطالب بتكريم الشهداء الذين سقطوا منذ اعتلاء المجلس العسكري لمقاليد السلطة فى مصر .
وأظهر فيديو بثه الداعيين لجمعة ''رد الاعتبار وتكريم الشهداء''، شهداء الثورة المصرية المستمرة، منذ يناير الماضي وحتي الآن.
ويسرد الفيديو مشاهد القتل التي مارسها النظام السابق قبيل انهياره فى فبراير الماضي والتي اسفرت عن استشهاد نحو 850 مصري، مرورا بموقعة الجمل التي ادت إلى مقتل 11 وإصابة 2000 شخص، وأحداث ماسبيرو التي اسفرت عن مقتل أكثر من 25 مصري معظمهم دهسا تحت المدرعات، ونهاية بقتلى فض اعتصام التحرير وشارع محمد محمود والذي اسفر عن مقتل ما يزيد عن 40 مصري وإصابة الالاف.
Categories: